تلك
الجلسة المعتادة , وأصابعك تداعب أزرار الحاسب لأعوام وأعوام مستنشقاً كل
ما تزفره من سحاب سجائر و ذاكرةٍ تُقلّب صفحاتها حتى بدأت تشعر بالحرارة
تقرص رؤوس أصابعك .
ولحظتها تدرك أنك كففت عن الأنتظار قتقول " حسناً سأبدأ الثقة.. سأخلق ليَ وحياً "... ومن هنا أبدأ.
No comments:
Post a Comment