ثم ترنو الى ماض ٍغفا على كتف الهوا
فتراها هناك.. بكل حنينها القديم..
هناك... كنتَ من يسود أرضها.. تتخبط الذاكرة بين حلم وآخر
ثم تصحو على عبق رحيلها..
وحيداً
تطوف شواطئ عزلتك ..
تراهم يعبرونك كما الامواج تبلل رمالها وتمضي ..
فتنحسر دموعك حياءاً
ويملأك الزيف مرة اخرى ..
فتناديك تعباً ..."سر الى خلاصك هنيئاً
حيث النسيان يقبع منتظراً " ...
فتراها هناك.. بكل حنينها القديم..
هناك... كنتَ من يسود أرضها.. تتخبط الذاكرة بين حلم وآخر
ثم تصحو على عبق رحيلها..
وحيداً
تطوف شواطئ عزلتك ..
تراهم يعبرونك كما الامواج تبلل رمالها وتمضي ..
فتنحسر دموعك حياءاً
ويملأك الزيف مرة اخرى ..
فتناديك تعباً ..."سر الى خلاصك هنيئاً
حيث النسيان يقبع منتظراً " ...
No comments:
Post a Comment