تبعات شهر مارس :
الهيبيز الافتراضين مواليد سلسلة متطورة من التراكم الثقافي على مر العصور , هم من قد يصنفون بانصاف المثقفين بناء على استماددهم للمعرفة من خلال الجرائد والكلمات المتقاطعة و الانترنت و أفلام السينما ولم يتشرب أكثرهم الثقافة من الكتب والمجلدات والمترجمات , والمتأثرون بشكل كبير بثقافات مختلفة كاملة البعد عن المفاهيم السائدة , مع أن سرعة و سهولة الوصول للكلمة أو النظرية المصورة أو حتى طقوس عبادة لقبيلة همجية في أقصى الأرض باتت متاحة بضغطة زر واحدة الامر الذي ساهم بردم هوة زمنية بين قرون من المعرفة المنقولة أو المورثة , الأمر الذي فتح أبواب كبيرة وشاسعة من الجدل في شتى تصاريف الحياة من عادة ومعتقد ومعرفة وتطبيق , وماأدى الى تخبط وتباين بالآراء على مختلف مواضيع و مستوايات النقاش المطروحة , صراع العلم والخبرة ومحاولات البروز والظهور بمهظر الحامل لشعلة المعرفة والحق والحقيقة أو مجرد الثورة على واقع مرتبك ومزعزع حقاً اً او الرغبة الضئيلة بالتغير ومواكبة العالم الأول مع تجاهل تام لسلبياته وتأثيراتها المستمرة بالتوالد والتكاثر ما قد ادى ويؤدي الى إنسلاخ تدريجي غير مدرك بالكلية للسواد الأعظم من الافراد او الجماعات المتلقية كمثل الأفعى تنزع ماعليها من جلد عدة مرات بيد أن مايتبدل أيضا هنا هو الفكر جانبا بجانب مع الرداء الخارجي. وهو ما يقود الى خلق فجوة من التفاهم بين جيل من المربين والأبناء نظرا لتباين وجهات نظر كل من الطرفين فالثاني مبني على خبرة سنوات طوال ترافق معها ضخ قليل يسير من المعلومات بينما الاول يواجه كوكب كامل من المعرفة والمعلومات مع كم هائل من الهرومونات وخبرة قليلة في مضمار الحياة , مايخلق على الدوام مواجهات وصراعات حادة بين الطرفين على عدة مستوايات بين فرض آراء وسيطرة من حيث المكانة والخبرة المكتسبة وبين بعض المنطق او الجديد او الرغبة في خوض غير المألوف او مجرد التمرد على سبيل المثال لا الحصر . ماعساه يكون الفارق بيني وبين شاب يصغرني بعفد من الزمان هذا الذي اخبرني عنه صديق ما عندما رآه يتشاجر مع آخر من نفس عمره ويستخدم قميصه الصيفي الرقيق كأدة ليضربه به , " هل هذا الجيل سيرجع فلسطين ؟ وبيني وبين ذكر ستيني قال مخاطباً صديقه عندما رآني ببنطال باغي برتقالي قبل ثلاثة عشر عام " أبعبدة الشيطان هذا سنرجع فلسطين ؟ من منا أكثر أدراكاً بالخيبة؟ أنا أم الرجل الستيني ؟ ومن منا أسوء حكماً على الجيل؟؟ في بيئة مشلولة الدماغ كثيرا ماتواجه عسر هضم في تقبل الأشخاص الأحكم لأن ذلك يمسّ غرورها أو لأنه ببساطة لا يشبهها, الجميع يرغب أن يكون دوماً هو إستثناء القاعدة , الشذوذ الأكثر جاذباً و تفرداً , الرغبة البدائية بالزعامة والتملك.
يغيب عن الذهن أننا نرث الثقافة جينياً, وربما الاجيال الجديدة أكثر عرضة للإصابة بالإكتئاب ليس نتيجة إفراط دلال او تساهل في التربية بل نتيجه الوعي المنقول اليها من معاناة السابقين في طريق الوصول للخلاص الأمر الذي قد يكون أكسبها مناعة من نوع ما وادراك اوسع لمفهوم الحياة, أي أنهم إختصار للمرحلة أو قفزة الى الخلاصة, جميع الكائنات تملك القدرة على التكيف مع محيطها مهما تشتد قسوة هذا المحيط والأمر سيان بالنسبة للإدراك والمشاعر بل إن هذا الثراء المعرفي- بصرف النظر عن صحة ما ينشر أو إهمال الغالبية للبحث والتدقيق – ساعد بترسيخ الكلمة حينما أرفق معها برهان الصورة المباشرة ثابتة أو متحركة الأمر الذي يقرب الإنسان من الواقع كما هو دون ترك مجال لشطحات المخيلة او مساعدتها في نسج حقيقة بديلة , سيصبح يوماً ما الأكس بوكس في نظر مراهقي ال2030 كمثل طاولة الزهر أداة تسلية من التراث يلعبها الكبار .الفنان ياسر العظمة قبل سنوات في احدى حلقات مسلسل مرايا كان قد صور سيناريو لحياة أسرة في المستقبل أفرادها داخل المنزل الواحد و كامل تعاملات حياتهم تتم عبر الأنترنت .. أبو خالد مواطن طبقة متوسطة ضحك على فكرة الحلقة كثيراً في ذلك اليوم وقال "اذا انا قاعد بالصالون وبنتي بغرفتها اذا بدي اندهلا تعملي شاي أو أم خالد تعلّئ عالطبخة بقوم ببعتلا رسالة من هاد الكمبيوتر ! شو هالعلاك المصدي " . ماكان باعثاً للسخيرة في نظر أبو خالد قبل أعوام ليست بالبعيدة هو واقعنا الحالي اليوم وربما قد تكون الأحداث قد ساهمت بدور أكبر في ترسيخ هذا الواقع بشكل كبير أكثر الآن للمواطن العربي على سبيل المثال , ولكن بالنظر الى النواحي الإيجابية والى المكتسبات الثقافية والمعلوماتيه فنحن اليوم نمتطي التاتش باد عوضاً عن الناقة ونزور بها ذات الخيام والقبائل ونشهد مع مرور الوقت كيف تكونت شخصيات تحوم حولها مجموعة معينه قليلة أو كثيرة من الأشخاص من الذين يطيب لهم التسامر مع صاحب المنبر أو الرامين السلام او الكاتمين للرأي لأي سبب كان , فهاهي خيمة الشيخ الصالح ومريديه وهنا صاحب الرأي والسياسة وهناك الشاعر البليغ الفصيح وهذه خيمة الزناديق والرعاع وهذه للمستظرف وتلك للجميلة التي يحاول الجميع خطب ودها وكل هذه المعرفة تشابه تلك التي أكتسبها السابقين وتزيد عليها بسرعة الوصول وتقل عنها بالجهد وبكمية رمال أقل داخل الحذاء .أكثر سيئاتها أنها جعلت من الجميع عرضة يومية لمطالعة آراء كم كبير من الآخرين على مدار الساعة حتى فقدت الكلمة قيمتها وهدفها أين كان وأين كانت تدافع أو تنتصر له ,كما أن إتاحة المجال والإمكانية لأي كان أن يعبّر وينقل أفكاره الخاصة بوسائط التواصل الإجتماعي خاصة في مجتمع عربي إعتاد الكبت والصمت لسنوات طويلة دون أن يهيئ فكرياً ولا تربوياً لهذا المستوى من التعبير والتأثير ثم أتيح له مجال واسع وعريض تحت ظل الثورات العربية للتعبير بحرية عن رأيه الذي قد لا يحمل في طياته ادنى درجات الصواب او المنطق ولكنه قد يوائم الهوى العالم لأكثرية غير متشبعة حتى الآن ضحلة المعرفة والثقافة والوعي او بسيطة دون نوايا سيئة, ما ادى ألى الاطاحة بمجهود أفراد حقيقي القدرة والملكة والموهبة وتبعثر نتاجاتهم بين اكوام متكدسة من رداءة المطروحات على كافة الأوجه , حتى انه بات من السهل أن تلتقي بأحدهم لديه موهبة مريعة بتشويه الموت في نظر أي شخص يقرأ له كلما تحدث عن هذه المأساة التي يختبرها لمجرد أنه يرغب بان يطرحها بصيغة أدبية معينة , الأسلوب و إرتباطه بشخصية الناقل بالإضافة لكثافة الطرح ومحاولة الأكثرية لترسيخ صورة معينه في مخيلة الأخرين سواء بطريقة متعمدة أو دون أدراك للفعل هو نوع من حلقة مفرغة من محاولات الترويض للذات و للإنسان المقابل بزرع مفاهيم أو تصورات غير حقيقة بالكل عن الناقل في أذهان الآخرين , اهمية الوسيلة تتماثل مع اهمية الغاية و التي كانت هي الوصول الى مجتمع واعي مثقف دون الوقوف على عقد النص والغيرة والرغبة في داخل كل ناقل , التجربة ستبقى خير معلم , ربما التجربة المصحوبة بكم معرفي كبير مكتسب وراثياً أو من خلال سهولة وصول المعلومة ستساهم في خلق مجمتع يحمل مبادئ وإيمان حقيقي أكبر ويسعى لتحقيق ماعجز عنه كل من الأكبر والأقدم تجربة بسبب الإستيعاب والفهم المبكر الأمر الذي سيقلب كفة القوة لصالحهم ويرسخ موقفهم يوماً ما , سرعة تلقي المعلموات وتكوين الآاراء ستقلص مفهوم الأكبر منك بيوم أعلم منك بسنة مع الموقت وقد يصبح مواليد شهر ابريل أعلم وأحكم وأكثر وعياً من تبعات شهر مارس .. ربما .
الهيبيز الافتراضين مواليد سلسلة متطورة من التراكم الثقافي على مر العصور , هم من قد يصنفون بانصاف المثقفين بناء على استماددهم للمعرفة من خلال الجرائد والكلمات المتقاطعة و الانترنت و أفلام السينما ولم يتشرب أكثرهم الثقافة من الكتب والمجلدات والمترجمات , والمتأثرون بشكل كبير بثقافات مختلفة كاملة البعد عن المفاهيم السائدة , مع أن سرعة و سهولة الوصول للكلمة أو النظرية المصورة أو حتى طقوس عبادة لقبيلة همجية في أقصى الأرض باتت متاحة بضغطة زر واحدة الامر الذي ساهم بردم هوة زمنية بين قرون من المعرفة المنقولة أو المورثة , الأمر الذي فتح أبواب كبيرة وشاسعة من الجدل في شتى تصاريف الحياة من عادة ومعتقد ومعرفة وتطبيق , وماأدى الى تخبط وتباين بالآراء على مختلف مواضيع و مستوايات النقاش المطروحة , صراع العلم والخبرة ومحاولات البروز والظهور بمهظر الحامل لشعلة المعرفة والحق والحقيقة أو مجرد الثورة على واقع مرتبك ومزعزع حقاً اً او الرغبة الضئيلة بالتغير ومواكبة العالم الأول مع تجاهل تام لسلبياته وتأثيراتها المستمرة بالتوالد والتكاثر ما قد ادى ويؤدي الى إنسلاخ تدريجي غير مدرك بالكلية للسواد الأعظم من الافراد او الجماعات المتلقية كمثل الأفعى تنزع ماعليها من جلد عدة مرات بيد أن مايتبدل أيضا هنا هو الفكر جانبا بجانب مع الرداء الخارجي. وهو ما يقود الى خلق فجوة من التفاهم بين جيل من المربين والأبناء نظرا لتباين وجهات نظر كل من الطرفين فالثاني مبني على خبرة سنوات طوال ترافق معها ضخ قليل يسير من المعلومات بينما الاول يواجه كوكب كامل من المعرفة والمعلومات مع كم هائل من الهرومونات وخبرة قليلة في مضمار الحياة , مايخلق على الدوام مواجهات وصراعات حادة بين الطرفين على عدة مستوايات بين فرض آراء وسيطرة من حيث المكانة والخبرة المكتسبة وبين بعض المنطق او الجديد او الرغبة في خوض غير المألوف او مجرد التمرد على سبيل المثال لا الحصر . ماعساه يكون الفارق بيني وبين شاب يصغرني بعفد من الزمان هذا الذي اخبرني عنه صديق ما عندما رآه يتشاجر مع آخر من نفس عمره ويستخدم قميصه الصيفي الرقيق كأدة ليضربه به , " هل هذا الجيل سيرجع فلسطين ؟ وبيني وبين ذكر ستيني قال مخاطباً صديقه عندما رآني ببنطال باغي برتقالي قبل ثلاثة عشر عام " أبعبدة الشيطان هذا سنرجع فلسطين ؟ من منا أكثر أدراكاً بالخيبة؟ أنا أم الرجل الستيني ؟ ومن منا أسوء حكماً على الجيل؟؟ في بيئة مشلولة الدماغ كثيرا ماتواجه عسر هضم في تقبل الأشخاص الأحكم لأن ذلك يمسّ غرورها أو لأنه ببساطة لا يشبهها, الجميع يرغب أن يكون دوماً هو إستثناء القاعدة , الشذوذ الأكثر جاذباً و تفرداً , الرغبة البدائية بالزعامة والتملك.
يغيب عن الذهن أننا نرث الثقافة جينياً, وربما الاجيال الجديدة أكثر عرضة للإصابة بالإكتئاب ليس نتيجة إفراط دلال او تساهل في التربية بل نتيجه الوعي المنقول اليها من معاناة السابقين في طريق الوصول للخلاص الأمر الذي قد يكون أكسبها مناعة من نوع ما وادراك اوسع لمفهوم الحياة, أي أنهم إختصار للمرحلة أو قفزة الى الخلاصة, جميع الكائنات تملك القدرة على التكيف مع محيطها مهما تشتد قسوة هذا المحيط والأمر سيان بالنسبة للإدراك والمشاعر بل إن هذا الثراء المعرفي- بصرف النظر عن صحة ما ينشر أو إهمال الغالبية للبحث والتدقيق – ساعد بترسيخ الكلمة حينما أرفق معها برهان الصورة المباشرة ثابتة أو متحركة الأمر الذي يقرب الإنسان من الواقع كما هو دون ترك مجال لشطحات المخيلة او مساعدتها في نسج حقيقة بديلة , سيصبح يوماً ما الأكس بوكس في نظر مراهقي ال2030 كمثل طاولة الزهر أداة تسلية من التراث يلعبها الكبار .الفنان ياسر العظمة قبل سنوات في احدى حلقات مسلسل مرايا كان قد صور سيناريو لحياة أسرة في المستقبل أفرادها داخل المنزل الواحد و كامل تعاملات حياتهم تتم عبر الأنترنت .. أبو خالد مواطن طبقة متوسطة ضحك على فكرة الحلقة كثيراً في ذلك اليوم وقال "اذا انا قاعد بالصالون وبنتي بغرفتها اذا بدي اندهلا تعملي شاي أو أم خالد تعلّئ عالطبخة بقوم ببعتلا رسالة من هاد الكمبيوتر ! شو هالعلاك المصدي " . ماكان باعثاً للسخيرة في نظر أبو خالد قبل أعوام ليست بالبعيدة هو واقعنا الحالي اليوم وربما قد تكون الأحداث قد ساهمت بدور أكبر في ترسيخ هذا الواقع بشكل كبير أكثر الآن للمواطن العربي على سبيل المثال , ولكن بالنظر الى النواحي الإيجابية والى المكتسبات الثقافية والمعلوماتيه فنحن اليوم نمتطي التاتش باد عوضاً عن الناقة ونزور بها ذات الخيام والقبائل ونشهد مع مرور الوقت كيف تكونت شخصيات تحوم حولها مجموعة معينه قليلة أو كثيرة من الأشخاص من الذين يطيب لهم التسامر مع صاحب المنبر أو الرامين السلام او الكاتمين للرأي لأي سبب كان , فهاهي خيمة الشيخ الصالح ومريديه وهنا صاحب الرأي والسياسة وهناك الشاعر البليغ الفصيح وهذه خيمة الزناديق والرعاع وهذه للمستظرف وتلك للجميلة التي يحاول الجميع خطب ودها وكل هذه المعرفة تشابه تلك التي أكتسبها السابقين وتزيد عليها بسرعة الوصول وتقل عنها بالجهد وبكمية رمال أقل داخل الحذاء .أكثر سيئاتها أنها جعلت من الجميع عرضة يومية لمطالعة آراء كم كبير من الآخرين على مدار الساعة حتى فقدت الكلمة قيمتها وهدفها أين كان وأين كانت تدافع أو تنتصر له ,كما أن إتاحة المجال والإمكانية لأي كان أن يعبّر وينقل أفكاره الخاصة بوسائط التواصل الإجتماعي خاصة في مجتمع عربي إعتاد الكبت والصمت لسنوات طويلة دون أن يهيئ فكرياً ولا تربوياً لهذا المستوى من التعبير والتأثير ثم أتيح له مجال واسع وعريض تحت ظل الثورات العربية للتعبير بحرية عن رأيه الذي قد لا يحمل في طياته ادنى درجات الصواب او المنطق ولكنه قد يوائم الهوى العالم لأكثرية غير متشبعة حتى الآن ضحلة المعرفة والثقافة والوعي او بسيطة دون نوايا سيئة, ما ادى ألى الاطاحة بمجهود أفراد حقيقي القدرة والملكة والموهبة وتبعثر نتاجاتهم بين اكوام متكدسة من رداءة المطروحات على كافة الأوجه , حتى انه بات من السهل أن تلتقي بأحدهم لديه موهبة مريعة بتشويه الموت في نظر أي شخص يقرأ له كلما تحدث عن هذه المأساة التي يختبرها لمجرد أنه يرغب بان يطرحها بصيغة أدبية معينة , الأسلوب و إرتباطه بشخصية الناقل بالإضافة لكثافة الطرح ومحاولة الأكثرية لترسيخ صورة معينه في مخيلة الأخرين سواء بطريقة متعمدة أو دون أدراك للفعل هو نوع من حلقة مفرغة من محاولات الترويض للذات و للإنسان المقابل بزرع مفاهيم أو تصورات غير حقيقة بالكل عن الناقل في أذهان الآخرين , اهمية الوسيلة تتماثل مع اهمية الغاية و التي كانت هي الوصول الى مجتمع واعي مثقف دون الوقوف على عقد النص والغيرة والرغبة في داخل كل ناقل , التجربة ستبقى خير معلم , ربما التجربة المصحوبة بكم معرفي كبير مكتسب وراثياً أو من خلال سهولة وصول المعلومة ستساهم في خلق مجمتع يحمل مبادئ وإيمان حقيقي أكبر ويسعى لتحقيق ماعجز عنه كل من الأكبر والأقدم تجربة بسبب الإستيعاب والفهم المبكر الأمر الذي سيقلب كفة القوة لصالحهم ويرسخ موقفهم يوماً ما , سرعة تلقي المعلموات وتكوين الآاراء ستقلص مفهوم الأكبر منك بيوم أعلم منك بسنة مع الموقت وقد يصبح مواليد شهر ابريل أعلم وأحكم وأكثر وعياً من تبعات شهر مارس .. ربما .
No comments:
Post a Comment