
هو ذا الياسمين يفوح حياة بين شفتيك
كما الموج قد كتب صلاة للبحر
انتبذ العشق بصداه نورك
وهو ذا الوقت كبر على ركبة الغياب
وكأنه مابرح ينسج خيوط الشمس بدفئ يديك
وﻻح للقلب محرابه مذ غسل بملح عينيك عثراته
ههنا ينسكب السحاب على الظلال دربا لنلتقي
بين فصول المدينة وقدسية الموت
وابدا يولد الصباح كلما اشرقت عليه بميﻻدك
كما الموج قد كتب صلاة للبحر
انتبذ العشق بصداه نورك
وهو ذا الوقت كبر على ركبة الغياب
وكأنه مابرح ينسج خيوط الشمس بدفئ يديك
وﻻح للقلب محرابه مذ غسل بملح عينيك عثراته
ههنا ينسكب السحاب على الظلال دربا لنلتقي
بين فصول المدينة وقدسية الموت
وابدا يولد الصباح كلما اشرقت عليه بميﻻدك
No comments:
Post a Comment